سبق وأن عاشت الصبيحة أيام فرح وسرور بعودة جناحها اللواء محمود الصبيحي الذي خرج من الأسر بصفقة تبادل الأسرى ليبرز جناح هام للصبيحة كان مفقوداً لما يتمتع به اللواء الصبيحي من حكمة وحنكة في معالجة العديد من القضايا بمناطق الصبيحة
وخلال الأيام القادمة سيلتإم الجناح الآخر للصبيحة حيث سيكتمل فرحها بعودة رجل له وزنه ومكانته وسيكون السند والداعم الحقيقي للواء الصبيحي في توحيد كلمة أبناء الصبيحة لتبدأ مسيرة البناء والتنمية لكافة مناطقها وذلك بوصول الشخصية الإجتماعية والوطنية المعروفة الذي خرج قسراً في 2015 لخارج الوطن بجسده لكنه كان بعقله ووجدانه يعيش بداخله ويتألم للجراح التي عانى منها الوطن والأوجاع التي يتجرعها المواطن بشكل يومي ولابد من جميع ابناء لحج خاصة وابناء الوطن عامة استقباله يوم الأربعاء القادم استقبال يليق بما قدمه للوطن خلال مسيرة حياته العملية إنه الأستاذ أحمد عبدالله المجيدي
فهنيئاً للصبيحة التي ستفرد جناحيها وتحلق في سماء عالية بهامات يعرفها الغريب قبل القريب بوطنيتهم وولائهم وحبهم للوطن.