أدى التهجير القسري ونزوح السكان من مناطق القتال في مدينة مأرب، إلى ضغط كبيرعلى مناطق استقبال النازحين ومنها الضغط على المرافق الصحية.
ودعا وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، إلى التنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة أطباء بلا حدود لتعزيز تدخلاتهما في المجالات الجراحية في المستشفيات بمأرب، لاسيما بعد خروجها عن الخدمة جراء التصعيد الحوثي على المدينة.
من جهته ، أكد منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية على مضاعفة المنظمة من تدخلاتها في القريب العاجل بعد ضمان الحصول على دعم يصل إلى 13 مليون دولار. وشدد غريسلي، على ضرورة تظافر الجهود لتقديم خدمات صحية وإنسانية يستفيد منها المواطن.
كما أشار إلى ضرورة المطالبة بالمزيد من اللقاحات والعمل على تعزيز قناعات المواطنين بأخذ اللقاح وتفعيل إجراءات الحد من انتشار الفيروس.