قال البنك الدولي إن آفاق التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار أو حتى اتفاق سلام في اليمن بات أكثر ملاءمة من أي وقت مضى خلال سنوات الحرب بالبلاد.
وشدد على أهمية الحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلي، لا سيما تنسيق السياسات النقدية، باعتباره من الأولويات القصوى؛ لأن ذلك سيلعب دوراً مهماً في معالجة انعدام الأمن الغذائي.
وأشارت دراسة جديدة للبنك عن الوضع في اليمن، إلى أن عدة سنوات من العنف والصراع هوت باليمن الفقير وأغرقته في حالة طوارئ غذائية مستمرة.
ووفق البنك أن ذلك بات على شفا المجاعة؛ لكنه بيَّن أن حياة اليمنيين لم تتأثر بحالة الحرب المفتوحة فحسب؛ بل بالحرب الاقتصادية أيضا.