قال متحدث الخارجية الأميركية نيد برايس، إن الوزير انطوني بلينكن بحث مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان، الهجوم الإيراني الأخير الذي استهدف الناقلة ميرسر ستريت في بحر العرب.
كما ناقش الوزيران القضايا الإقليمية الأخرى، وتعزيز التعاون الأمني، والدعم السعودي لوقف إطلاق نار شامل في اليمن، والحاجة إلى اتخاذ خطوات فورية للتخفيف من الأزمة الإنسانية هناك.
وياتي هذا الحراك الدبلوماسي لإنهاء الأزمة اليمنية بعد إعلان الأمم المتحدة عن مبعوثها الجديد لليمن والتي تشهد حربًا منذ مايقارب ال7 سنوات والتي فشلت جهود المبعوثيين السابقين للتوصل لاحل نهائي.