السعودية تعلن أن "عيد الأضحى" سيكون الثلاثاء 20 يوليو

عربية

 

أعلنت السعودية، مساء اليوم الجمعة، أنّ الأحد 11 يوليو/تموز الجاري هو أوّل أيام ذي الحجّة (شهر الحجّ)، وعيد الأضحى سيكون في 20 يوليو من الشهر نفسه.

 

وأوضح بيان صادر عن المحكمة العليا السعودية أنّ "غد السبت هو المكمّل للثلاثين من ذي القعدة، والاثنين الموافق 19 يوليو (تموز)، هو يوم الوقوف بعرفة"، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية.

 

أضاف البيان أنّ "أوّل أيام ذي الحجّة سيكون الأحد لتعذّر رؤية هلال شهره، وعيد الأضحى يوم 20 يوليو (تموز) الجاري".

 

وتتوجه أنظار العالم الإسلامي في خلال أيام إلى مكّة المكرّمة، حيث تبدأ مشاعر الحجّ ويُعَدّ الوقوف بعرفة من أهمّ مظاهره وركنه الأكبر.

 

وقد اعتادت الدول الإسلامية أن تتبع السعودية في رؤية هلال شهر ذي الحجّة المرتبط بأداء الحجّ الفريضة الأعظم لدى المسلمين، إذ تحتضن أراضيها مناسكها.

 

يُذكر أنّ السعودية للعام الثاني على التوالي، تقيم شعيرة الحجّ بعدد محدود يبلغ 60 ألفاً فقط من سكانها، في ظلّ ضوابط صحية مشدّدة خشية تداعيات وباء كورونا.

 

وقد شهد عام 1441 هجري (2020 ميلادي) موسماً استثنائياً للحجّ، من جرّاء أزمة كورونا العالمية، إذ اقتصر عدد الحجّاج آنذاك على نحو 10 آلاف من داخل السعودية، مقارنة بنحو 2.5 مليون حاج في عام 2019 من كلّ أنحاء العالم.

 

 

المصدر: الأناضول

السعودية تعلن أن "عيد الأضحى" سيكون الثلاثاء 20 يوليو

 

أعلنت السعودية، مساء اليوم الجمعة، أنّ الأحد 11 يوليو/تموز الجاري هو أوّل أيام ذي الحجّة (شهر الحجّ)، وعيد الأضحى سيكون في 20 يوليو من الشهر نفسه.

 

وأوضح بيان صادر عن المحكمة العليا السعودية أنّ "غد السبت هو المكمّل للثلاثين من ذي القعدة، والاثنين الموافق 19 يوليو (تموز)، هو يوم الوقوف بعرفة"، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية.

 

أضاف البيان أنّ "أوّل أيام ذي الحجّة سيكون الأحد لتعذّر رؤية هلال شهره، وعيد الأضحى يوم 20 يوليو (تموز) الجاري".

 

وتتوجه أنظار العالم الإسلامي في خلال أيام إلى مكّة المكرّمة، حيث تبدأ مشاعر الحجّ ويُعَدّ الوقوف بعرفة من أهمّ مظاهره وركنه الأكبر.

 

وقد اعتادت الدول الإسلامية أن تتبع السعودية في رؤية هلال شهر ذي الحجّة المرتبط بأداء الحجّ الفريضة الأعظم لدى المسلمين، إذ تحتضن أراضيها مناسكها.

 

يُذكر أنّ السعودية للعام الثاني على التوالي، تقيم شعيرة الحجّ بعدد محدود يبلغ 60 ألفاً فقط من سكانها، في ظلّ ضوابط صحية مشدّدة خشية تداعيات وباء كورونا.

 

وقد شهد عام 1441 هجري (2020 ميلادي) موسماً استثنائياً للحجّ، من جرّاء أزمة كورونا العالمية، إذ اقتصر عدد الحجّاج آنذاك على نحو 10 آلاف من داخل السعودية، مقارنة بنحو 2.5 مليون حاج في عام 2019 من كلّ أنحاء العالم.

 

 

المصدر: الأناضول