تفاعل ناشطون وحقوقيون مع حملة إلكترونية انطلقت اللية الماضية مطالبة بالكشف عن مصير الأمين العام المساعد لحزب الإصلاح والإفراج عنه.

ولاقت الحملة التي انطلقت  للمطالبة بالحرية لقحطان بهاشتاج موحد باللغتين العربية تفاعلًا كبيرًا .

وفي الخامس من إبريل 2015م قامت السلطات  التابعة للحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام الذي كان يتزعمه  الرئيس السابق على عبدالله صالح قبل أن يقتله الحوثيين نهاية العام 2017م، باختطاف القيادي في التجمع اليمني للإصلاح محمد قحطان من منزله واقتادوه إلى جهة غير معلومة وحتى اللحظة لم يتم الكشف عن مصيرة.