قالت الأمم المتحدة، اليوم، إن أكثر من مليوني طفل يمني، يتواجدون خارج المدارس، بسبب الحرب المستمرة منذ مايقارب ال7 سنوات بالبلاد.
وأوضحت أن الاطفال المتسربين من التعليم، بما فيهم الأطفال النازحين، يتعرضون لمخاطر متزايدة من عمالة الأطفال وأشكال الاستغلال الأخرى.
وأشارت إلى أن وجود صفوف وعمل مدرسي يعني تقليل مخاطر الوقوع في عمالة الأطفال واستغلالهم.
وتسبب الحرب في اليمن بخروح أكثر من 2500 مدرسة عن الجاهزية، ما أدى إلى ارتفاع عدد الأطفال المتسربين من التعليم بأكثر من مليوني طفل.